News Archive

يتم أيضا بحث إنشاء صندوق للإقراض بدون فوائد لأعمال الصيانة والترميم وتوفير مساكن بديلة للمساكن الآيلة للسقوط

سوء السلوك في تناول الطعام وغياب الثقافة الصحية السليمة فهذه المحطة يشرب منها مليون ونصف مليون مواطن فلماذا الاصابة في هذه القرية فقط؟

يتكرر تلوث المياه وإصابة عدد من المواطنين بشكل متواصل بسبب إنتهاء العمر الافتراضي لمواسير المياه وإختلاطها بالصرف الزراعي والصحي وكثرة الرواسب في نهاية الشبكات لغياب الصيانة والمتابعة وتحاليل المياه بشكل منتظم في الوقت الذي تري فيه الشركة القابضة لمياه الشرب أنها تقوم بواجبها علي أكمل وجه

وإذا كان البعض لا يعجبه حالة مياه الشرب وعدم صلاحيتها فليتوقف عن شربها فنحن لانستطيع أن نقدم أفضل من هذا.

المعامل التابعة للشركة والتي تقوم بتحليل جودة المياه تعاني نقصا في الأدوات والمواد الكيماوية التي يتم استخدامها في التحليل ويؤدي غيابها إلي عدم خروج التحليل بالصورة المطلوبة.

الشركات التابعة للقابضة للمياه تضطر لقطع المياه أو تخفيف الضغط بسبب عدم توافر الشبه والكلور داخل المخازن وجميع المسئولين علي علم بهذا.

ظهرت زجاجات المياه المعدنية كبديل للمياه الطبيعية التي توقف الجميع عن شربها خشية التسمم والموت بعد أن تم اذاعة التحذيرات عبر ميكروفونات المساجد من الإقتراب منها

القرية لايوجد بها مشروع للصرف الصحي وان الأهالي يعتمدون علي نظام الطرنشات والتي يتم كسحها دوريا باستخدام الجرارات حيث يمر خط المياه المغذي للقرية من بين تلك الطرنشات بالإضافة لقيام الجرارات بتفريغ حمولتها من الصرف في ترعة القرية

قرية الزهراءكحال آلاف القري في مصر لاتحظي بخدمات الصرف الصحي في مصر نتيجة نقص الإمكانات والتمويل

الآخري بنسب مختلفة وعدد السكان بالمدينة تخطي150 ألف نسمة وكان المفترض طبقا للدراسة الاولية من 20 سنة أن نصل الي400 ألف نسمة بالمدينة وهذا لم يتحقق بعد لعوامل مختلفة.

وتبين في التقرير «وجود 149 عقارا آيلا للسقوط ببنها، و125 بقليوب، و137 بحي شرق شبرا الخيمة، و104 بحى غرب، و97 بشبين القناطر، رغم وجود سكان بداخلهم وهو مايمثل خطورة بالغة ويهدد حياتهم».

كان المهندس محمد عبد الظاهر، محافظ القليوبية، قرر وقف تراخيص بناء الأبراج السكنية على مستوى المحافظة بسبب تزايد حالات البناء العشوائي

قامت القوات المسلحة التى كانت وما زالت تقوم بدور كبير فى المشروعات المدنية بتنفيذ محطة تنقية ومعالجة مياه الصرف الصحى بعرب أبو ساعد بحلوان والتى كانت تعمل بكفاءة عالية ونفذتها القوت المسلحة بقيمة حوالى 300 مليون جنيه.

لمكتب الاستشارى (إنفايرو سيفك) للمهندس ضياء المنيرى

مليار و173 مليون جنيه وفقًا للمستخلص رقم 73 لسنة 2013.

المهندس الوطنى حمادة شعبان عثمان

رقم 6002 بلاغات نائب عام،

ولم يتهم الأهالى فى التحقيقات أحدا من المسؤولين سواء من المحافظة أو المجلس المحلى، بالإهمال الذى أدى إلى الكارثة، ولم يحرروا محاضر رسمية ضد أى جهة.